جامعة استرالية باسم Griffith University تقوم بجعل تويتر من المواد الرئيسية والمطلوبة لها في قسم الصحافة، رغم أن هناك إحصائية سابقة تفيد بأن أغلب التحديثات في تويتر هي تحديثات كلام فارغ، ولكن رغم ذلك بعض التحديثات مهمة جداً وتؤثر على العالم بأجمعه مثل تحديثات تويتر التي حدثت وأصبحت الأخبار العالمية تعتمد عليها في انتخابات إيران!
حقيقة لم أكن أتخيل بأن المواقع الإلكترونية تصل لأن تدرس في الجامعات، وهذه خطوة تدل على أن عالم الإنترنت ومواقع الويب هي أبرز التجددات المستقبلية.
ما رأيك في هذه الخطوة هل هي إيجابية أم لا حاجة لها؟
شخصياً أنا أراها خطوة ممتازة لأنها تساعد على مواكبة التطورات الحاصلة في العالم، الآن هناك متخرجي حاسب آلي لا يعرفون تويتر وكثير من التقنيات البارزة بشكل كبير، وهذه أعتقد أنها كارثة في حق التعليم.